الشعر في العصر الجاھلي ، وصدر الإسلام ، والعصر الحاضر والمعاصر ۔
والکتیب الذي بین أیدینا الأن '' اقامۃ القیامۃ علی طاعن القیام لنبي تھامۃ صلی اﷲ تعالیٰ علیہ وسلم أحد مولفات الإمام الأکبر الشیخ محمد أحمد رضا خان التي ألفھا باللغۃ الأردیۃ وذلک في عام ۱۲۹۹ للھجرۃ وتم طباعتہ في باکستان والھند ولعل آخرھا وقدم لھا أستاذنا الجلیل الشیخ محد عبد الحکیم شرف القادري في عام ۱۳۹۹ للھجرۃ وصدر عن مکتبۃ رضویۃ بلاھور ، ولقد تشرفت بقراء تہ حینما کنت أستاذا زائراًبجامعتي بنجاب النظامیۃ الرضویۃ بمدینۃ لاھور ، في عامي ۱۹۹۵ و ۱۹۹۶ للمیلاد وقمت أثناء قیامي بھا بجمع وترتیب الأشعار العربیۃ التي نظمھا الإمام الأکبر محمد أحمد رضا خان وبحمد اﷲ تم ھذا العمل في أوائل عام ۱۹۹۶ للمیلاد و أطلقت علیہ الدیوان العربي الموسوم'' ببساتین الغفران''۔
وقد وجدتہ وقد تطرق الی موضوع '' القیام'' فیما نظم من شعر عربي و أقام بتضمینہ بیتین من الشعر للصرصري ، و بمطالعتھا تتجلی أمامنا معتـقدات ھذا الإمام الأکبر الشیخ محمد أحمد رضا خان التي توافق دون ریب المعتـقدات الصحیحۃ لأھل السنۃ والجماعۃ ، و أورد ما نظمہ في القیام یقول: