شھوۃ أحبھا الأنبياء والصالحون، قالوا: لما فيھا من المصالح الدينيّۃ والدنيويّۃ من غضِّ البصر وكسر الشھوۃ عن الزنا وحصول النسل الذي تتمّ بہ عمارۃ الدنيا وتكثر الأمۃ إلی يوم القيامۃ، قالوا: وسائر الشھوات يقسي تعاطيھا القلب، إلاّ ھذہ فإنّھا ترقّق القلب.