___________________________
[1] قولہ: (الآيۃ): أحياناً.
[2] قولہ: (جھر الإمام): أقول: إن اشتھیت تحقيق المقام وتنقيح الكلام في ھذا المرام فارجع إلی "فتح القدير" لابن الھمام أو "اللمعات" للشيخ العلام أو بعض فتاوی ھذا العبد العيام، والعلم الحقّ عند اللہ ذي الجلال والإكرام.
[3] قولہ: (والناس بالتأمين): أقول: زيادۃ "والناس" كما وقع في بعض النسخ وليس في شيء من الروايات خطأ إن شاء اللہ تعالی وإلّا لزم لغويۃ الباب الآتي، كما لا يخفی.
[4] قولہ: (آمين دعاء ): أقول: ھذا من أحسن الدلائل وأظھر الحجج علی الإسرار بالتأمين؛ إذ الأصل في الدعاء ھو الإخفاء كما قال العلماء وورد بہ القرآن العزيز قال اللہ تعالی: (اُدْعُوۡا رَبَّکُمْ تَضَرُّعًا وَّخُفْیَۃً﴾ [الأعراف: 55] وقد ورد في الحديث المتفق عليہ: ((أيّھا الناس ارْبَعوا علی أنفسكم)) الحديث، وفيہ الأمر بإخفاء الدعاء، واللہ أعلم.
[5] قولہ: (أمّن ابن الزبير): لا ننكر ورودہ ولكن نقول بنسخہ وقد ورد فيہ حديث من ابن مسعود رضي اللہ تعالی عنہ.
[6] قولہ: (ينادي الإمام): أقول: ليس فيہ دليل علی الجھر والمعنی: لا تقرأ بسورۃ الفاتحۃ بالتعجيل حتی تفرغ من السورۃ، ويفوتني أن أقول خلفك: آمين، وأن أشترك في دعاء